استمراراً لمشروع دعم العمل على تطوير الفئات العمرية و استكمالاً لعمل المراكز التدريبية التي أسسها الاتحاد، بدأ المدرب المكسيكي جيوفاني ريفيرا رحلة تدريبية في المنطقة الوسطى بدأها من نادي محردة و تشمل العمل مع كوادر و لاعبي و مدربي فرق القواعد في النادي.
و ستكون المحطة القادمة لريفيرا هي نادي السلمية بالإضافة إلى عدة مناطق و أندية أخرى.

استمراراً لمشروع دعم العمل على تطوير الفئات العمرية و استكمالاً لعمل المراكز التدريبية التي أسسها الاتحاد، بدأ المدرب المقدوني تان سباسيف العمل مع مدربين و لاعبين و جميع كوادر فرق القواعد في الأندية و البداية كانت مع نادي الجيش و الوحدة و من الفرق المخطط العمل معها ضمن هذا المشروع فرق بردى و قاسيون و أشرفية صحنايا و الثورة ضمن برنامج زمني و بمشاركة مدربين وطنيين.

قررت لجنة الاحتراف برئاسة الأستاذ جلال نقرش تأجيل موعد ورشة العمل التي كان من المقرر أن تبدأ اليوم السبت و ذلك بسبب رغبة المكتب التنفيذي بمناقشة قانون الاحتراف العام و لذلك فضلت اللجنة تأجيل موعد ورشة العمل الخاصة بقانون الاحتراف لتكون على ضوء المقررات التي ستصدر عن المكتب التنفيذي.
أما ورشة العمل الخاصة بموضوع الانضباط و مسابقات دوري الدرجة الأولى و مسابقات الفئات العمرية فما زالت قائمة و ستجري في أقرب وقت ممكن.

اقتضى نظام البطولة الآسيوية على تأهل 3 فرق من كل مجموعة من المجموعات الأربع
(A - B - C - D) ثم يتم ضم الفرق الثلاثة الأولى من كل من المجموعتين A و B لتشكيل المجموعة E و التي تتألف بطبيعة الحال من ست فرق و هي:
إيران - كوريا - لبنان - الصين تايبيه - ماليزيا - أوزبكستان.
كما يتم ضم الفرق الثلاثة الأولى من كل من المجموعتين C و D لتشكيل المجموعة F و التي تألفت من: الصين - اليابان - الفلبين - الأردن - سوريا - الإمارات.

اختتم منتخبنا لقاءات دور المجموعات من بطولة آسيا 2011 بلقاء المنتخب الياباني و انتهت المباراة بفوز مستحق للمنتخب الياباني بنتيجة 77 - 55.
الربع الأول كانت بدايته متوازنة بين الفريقين و حافظ منتخبنا على تقدمه بالنتيجة لمدة 5 إلى أن انتفض المنتخب الياباني خلال الدقائق الأخيرة من الربع الأول و الأولى من الربع الثاني حيث تمكن من تسجيل 15 نقطة متتالية وسعت الفارق و مكنت المنتخب الياباني من مسك زمام المباراة.

بعد مجهود كبير و مساع حثيثة و بعد الكثير من الاتصالات و الأخذ و الرد ما بين الاتحاد العربي السوري لكرة السلة و كل من اتحاد غرب آسيا و الاتحادين الآسيوي و الدولي تمت الموافقة على مشاركة اللاعب إيدر آرجو كوركيس ضمن صفوف منتخبنا المشارك في بطولة آسيا ٢٠١١ و لكن على أساس أنه لاعب مجنس حيث لم يتمكن إيدر من المشاركة ضد المنتخب الأردني.

غوران ميلجيفيتش مدرب منتخبنا الوطني: "هدفنا كان تخفيض سرعة إيقاع المباراة و تمكنا من ذلك خلال ثلاثة أرباع تقريباً و لكن بعد ذلك خسرنا الكرة (turn over) عدة مرات "
توماس بالدوين مدرب المنتخب الأردني : "في الحقيقة لقد سيطر المنتخب السوري على إيقاع المباراة طوال النصف الأول كما كان أداؤهم الدفاعي ذكياً و قوياً مع عدم ارتكابهم للأخطاء الكثيرة"
غوران ميلجيفيتش مدرب منتخبنا الوطني: " لا شك أن حضور إيدر أحدث الفارق الكبير في أدائنا و شعرنا بغيابه في المباراة الماضية أمام الأردن و أعتقد أن نسبة الطول التي نمتلكها هي ما قادنا إلى الفوز 
تمكنا من اللعب كما خططنا له خلال الفترة التحضيرية للمنتخب و يمكننا الآن أن ننظر إلى الجانب الإيجابي لهذا الفوز الذي سيعطينا الأمل للاستمرار"
آندي بودجاكيسوما مدرب المنتخب الإندونيسي: " نحن نتطور بشكل يومي و السوريون لديهم خبرة أكبر و أطوال أكبر"
(نقلاً عن موقع الاتحاد الآسيوي لكرة السلة)
 

تأهل منتخبنا للدور الثاني بعد أن حقق  منتخبنا فوزه الأول في بطولة آسيا ٢٠١١ على منتخب أندونيسيا بنتيجة ٧٤ - ٦١ و هو إنجاز طيب لمنتخبنا و خاصة للمجموعة الشابة التي تشارك للمرة الأولى
بفضل تألق لاعبنا العملاق إيدر آرجو كوركيس حيث حقق ٢٤ نقطة و ١١ ريباوند و ٢ أسيست و قدم سمير الدقس مباراة قوية أيضا بتسجيله ١٤ نقطة و رؤية قوية و ثاقبة لصانع الألعاب جوني ديب الذي حقق ١٠ أسيست مع محافظة وائل جليلاتي على أدائه المميز مع المنتخب و تمكن من إضافة ١٠ نقاط لرصيد منتخبنا.

أعلن الجهازين الفني و الإداري للمنتخب الوطني للسيدات عن تشكيلة المنتخب التي ضمن 16 لاعبة و هي تشكيلة قابلة للتغيير خلال تبعاً لمجريات و متطلبات برنامج إعداد المنتخب.
التشكيلة ضمت كل من اللاعبات:
جودي جعتول - عليا الياسين - ميريام جانجي - مايا شلهوب - داليا برغل - ليانا غنوم -
أليسيا مكاريان - لين الزعبي - سلاف خليل - سنا جلبي - رشا سكران - لانا عودات -
ديما أنطون - رومي لاوند - كاسيا سركيس. و سيتم دراسة إمكانية ضم ريم جلبي للمنتخب بعد شفائها من الإصابة.